وأخرجه أحمد في المسند (5/163) عن عبد الرزاق به .
وفي سنده رجل مبهم .
وللحديث طرق أخرى أوردها الحافظ ابن حجر في الإصابة (4/537) ، قال بعد أن
أوردها :
والطرق المذكورة كلها لا تخلو من ضعف واضطرابٍ .
وقال الحافظ أيضا في تعجيل المنفعة (2/21) : ولا يخلو طريق من طرقه من ضعف .
وقد حكم الشيخ شعيب الأرنؤوط على طرق الحديث بالضعف في تخريجه لمسند الإمام
أحمد (35/355 – 356) .