صيد الفوائد saaid.net
:: الرئيسيه :: :: المكتبة :: :: اتصل بنا :: :: البحث ::







فتح الهادي ب 100 فائدة من كتب ابن عبدالهادي ت (744) رحمه الله

عبدالله بن سعيد أبو حاوي الرشدة


بسم الله الرحمن الرحيم

( فتح الهادي ب 100 فائدة من كتب ابن عبدالهادي ) ت (744) رحمه الله

1- الصحيح أن الإطعام في الكفارة غير مقدر بالشرع بل يرجع فيه إلى العرف
2- حديث ( خلق الله الحور العين من الزعفران ) رواه الطبراني بسند ضعيف
3 - الحسن البصري لم يدرك عمر وكذلك لم يسمع من علي.
4- اعلم أن الحيل كلها محرمة عند الإمام أحمد وبابها مسدود . قال رحمه الله : لايجوز شيء من الحيل .
5- نصوص الشافعي في القديم والجديد صريحة في أن قول الصحابي عنده حجة ، وما ينقله بعض المتأخرين من أرباب الأصول عنه من أن قول الصحابي ليس بحجة لم يثبت عنه .
6- أما يوم بدر فهو بطشة من بطشات الرب لكن ليست هي الكبرى ، بل هي من أخف بطشات الرب
7- أسباب النزول فغالبها مرسل ليس بمسند ، ولهذا قال أحمد : ثلاثة علوم لاإسناد لها وفي لفظ ليس لها أصل : التفسير والمغازي والملاحم يعني : أن أحاديثها مرسلة ليست مسندة .
8- الحديث الحسن :قد اختلفوا في حده اختلافا كثيرا ،ولم يضبطوه بضابط شاف
9- يجوز تقديم الحال على عاملها في نحو:
راكبا جاء زيد
10- حكى الترمذي عن البخاري أنه قال :
أصح الروايات عندي في صلاة الكسوف أربع ركعات في أربع سجدات .
11- حديث ( من جمع بين الصلاتين من غير عذر فقد أتى بابا من أبواب الكبائر ) هذا حديث ضعيف لايثبت عن الرسول عليه الصلاة والسلام، والعمل على هذا عند أهل العلم .
12- أحمد بن حنبل قال في نافع بن أبي نعيم : يؤخذ عنه القرآن وليس في الحديث بشيء ، وخالفه يحيى بن معين فوثقه
13- مسألة الخرقاء : وهي أم وأخت وجد،
وإنما سميت الخرقاء لكثرة اختلاف الصحابة فيها ، فكأن الأقول خرقتها ، وقد قيل أن فيها سبعة أقوال .
14- قوله ( وضرب الله مثلا قرية ) نكرة في سياق الإثبات ، فيجوز أن يراد بها الجنس كما قال ابن عطية
15- قوم قبلوا المرسل ، وبالغ بعضهم حتى قالوا : إنه أقوى من المتصل وهذا مذهب عيسى بن أبان .
16- شريح بن عبيد لم يدرك علي ابن أبي طالب
17- محمد بن طاهر وإن كان حافظا فلا يحتج بحديثه ، كما ذكره السمعاني ، وقد نسبوه إلى مذهب الإباحية.
18- احتج البخاري بعكرمة ومسلم بسماك بن حرب .
19- الصواب أن قوله ( الأذنان من الرأس) موقوف على أبي أمامة ، كذلك رواه أبوداود ، وقاله الدار قطني .
20- قال البخاري وغيره : ليس في زكاة العسل شيء يصح .
21- عن أنس رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم )
رواه أحمد وأبوداود والنسائي والدارمي وإسناده على رسم مسلم.
22- شرحبيل بن مسلم من ثقات الشاميين ، قاله أحمد ، وضعفه ابن معين
23- الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، في مجلدين ، وهذا الكتاب من أجل الكتب وأكثرها فوائد ، ويشتمل على تثبيت النبوات وتقريرها بالبراهين النيرة الواضحة ، وعلى تفسير آي كثير من القرآن ، وعلى غير ذلك من المهمات .
24- قصة أبي يوسف مشهورة في استتابة بشر المريسي لما أنكر أن الله فوق العرش . رواها ابن أبي حاتم وغيره
25- ثم إنه - يقصد الحاكم - لما جمع المستدرك ذكر فيه من الأحاديث الضعيفة والمنكرة بل والموضوعة جملة كبيرة ، وروى فيه لجماعة من المجروحين الذين ذكرهم في كتابه الضعفاء، وذكر أنه تبين
له جرحهم ، وقد أنكر عليه غير واحد هذا الفعل ، وذكر بعضهم أنه حصل له تغير وغفلة في آخر عمره .
26- سنة ثلاث وتسعين مات فيها خلق كثير من التابعين مثل : سعيد بن المسيب وغيره من الفقهاء السبعة، ويقال لها سنة الفقهاء .
27- قال يحيى بن معين : أثبت الناس في ثابت البناني حماد بن سلمة .
28- حديث النزول متواتر عن رسول الله. قال عثمان بن سعيد الدارمي : هو أغيظ حديث للجهمية
29- ما أحسن قول مالك رحمه الله : ولايصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها
30- القياس إنما يكون حجة إذا علمنا أن الفرع مثل الأصل أو أن علة الأصل في الفرع ، وقد علمنا أنه صلى الله عليه وسلم لايتناقض فلا يحكم في المتماثلين بحكمين متناقضين ، ولا يحكم بالحكم لعلة تارة ويمنعه أخرى مع وجود العلة إلا لاختصاص إحدى الصورتين بما يوجب التخصيص .
31- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( من احتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين كان شفاء من كل داء ) وقد سئل أحمد عن هذا الحديث فقال ليس بشيء .
32- للنسائي كتاب ( الإغراب ) وهو ما أغرب سفيان على شعبة ، وشعبة على سفيان ، أربعة أجزاء .
33-في كتب التفسير أشياء منقولة عن النبي- صلى الله عليه وسلم - يعلم أهل العلم بالحديث أنها كذب مثل : حديث فضائل السور الذي يذكره الثعلبي والواحدي في أول كل سورة ، ويذكره الزمخشري في آخر كل سورة .
34 - لم يثبت عن الإمام أحمد أنه أوجب صوم يوم الثلاثين من شعبان ، فالصحيح أنه لايجب صومه ، ومن قال بالوجوب من أصحاب أحمد كالخرقي والخلال وصاحبيه وابن حامد ، فليس معهم دليل يدل على ذلك ، بل أكثر مامعهم معان مقابلة بأقوى منها ، وأحاديث متشابهة لاحجة فيها .
35- حماد بن أبي سليمان قد تكلم فيه غير واحد من الأئمة
36- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (قيل يارسول الله هل نصل إلى نسائنا في الجنة ، فقال : إن الرجل ليصل في اليوم الواحد إلى مائة عذراء ) رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح
37- الدار قطني يجمع في كتابه غرائب السنن ، ويكثر فيه من رواية الأحاديث الضعيفة والمنكرة بل والموضوعة، ويبين علة الحديث وسبب ضعفه وإنكاره في بعض المواضع .
38- عبيدالله بن عمر العمري الكبير، وهو أعلم ال عمر في زمانه وأحفظهم وأثبتهم .
39- مكحول لم يسمع من أبي أمامة وقيل رآه ولم يسمع منه
40 - لم يخرج البخاري إلا تشهد ابن مسعود ، وكل ذلك جائز ، فإن القرآن أنزل على سبعة أحرف فالتشهد أولى وكان عمر يعلم الناس التشهد .
41- حديث ( إن ملائكة الرحمة باسطة أجنتحها على الشام ) رواه أحمد والترمذي والطبراني، وإسناده على شرط الصحيح
42- جموع القلة أربعة : أفعل وأفعال وأفعلة وفعلة نحو : ألعب ، وأحمال ، وأردية ، وغلمة ، وماعدا ذلك فهو جمع كثرة نحو : برود ، وثياب ، وعدلان ، وكتب
43- قال يعقوب بن أبي سفيان : لاأعلم في جميع الكتب كتابا أصح من كتاب عمرو بن حزم ، كان أصحاب رسول الله والتابعون يرجعون إليه ويدعون آراءهم
44 - روى ابن مردويه عن سماك عن عكرمة عن ابن عباس قال في قوله تعالى: (ربوة ذات قرار ومعين ) قال : أنبئت أنها أنهار دمشق.
45- وقد ذكر ابن حبان في كتاب الثقات خلقا كثيرا ، ثم أعاد ذكرهم في المجروحين، وبين ضعفهم ، وذلك من غفلته وتناقضه ، أو من تغير اجتهاده ، وقد ذكر ابن الصلاح عنه أنه غلط الغلط الفاحش في تصرفه
46-كره مالك وغيره أن يقال : زرنا قبر النبي صلى الله عليه وسلم، ولو كان السلف ينطقون بهذا لم يكرهه مالك وقد باشر التابعين بالمدينة وهو أعلم الناس بمثل ذلك، ولو كان في هذا حديث معروف عن النبي لعرفه هؤلاء .
47 - ما أحسن قول سفيان الثوري رحمه الله : الإسناد سلاح المؤمن ، فإذا لم يكن له سلاح فبأي شيء يقاتل
48- لايجوز إحداث تأويل في آية أو سنة لم يكن على عهد السلف ولاعرفوه ولا بينوه للأمة، فإن هذا يتضمن أنهم جهلوا الحق في هذا وضلوا عنه ، فكيف إذا كان التأويل يخالف تأويلهم ويناقضه .
49- سئل أحمد بن حنبل عن التسمية في الوضوء ، فقال : لا أعلم فيه حديثا يثبت .
50- ممن قال بعدم النقض من مس الذكر: علي وابن مسعود وعمار وأبوالدرداء وحذيفة وعمران بن حصين.
51- وقد ذكر طائفة من العلماء في قوله تعالى ( ألهاكم التكاثر * حتى زرتم المقابر) أنهم كانوا يتكاثرون بقبور الموتى وممن ذكره ابن عطية في تفسيره قال : وهذا تأنيب على الإكثار من زيارة القبور أي حتى جعلتم أشغالكم القاطعة لكم عن العبادة والعلم زيارة القبور تكثرا بمن سلف وإشادة بذكره . هذا لفظ ابن عطية
52- حديث القلتين قال عنه الطحاوي :هذا حديث صحيح لكن تركناه لعدم علمنا بالقلتين .قال الخطابي : يكفي شاهدا على صحته أن نجوم أهل الحديث صححوه.
53- قال الشافعي رحمه الله : وإنما منعني من إيجاب الغسل من غسل الميت أن في إسناده رجلا لم أقع من معرفة ثبت حديثه إلى يومي ما يقنعني ، فإن وجدت مايقنعني أوجبته وأوجبت الوضوء من مس الميت مفضيا إليه ، فإنهما في حديث واحد
54 -نقل عن عطاء والحسن في من يخاف ضرر البرد أنه يغتسل وإن مات ، والصحيح أنه يجوز له التيمم وهو قول أكثر أهل العلم
55- ابوصالح كاتب الليث فاسمه : عبدالله بن صالح ،وقد وثقه جماعة ، وتكلم فيه آخرون ، والصحيح أن البخاري روى عنه في الصحيح .
56- شريك ليس بالقوي فيما يتفرد به
57- الدار قطني قل أن يضعف رجلا ويكون فيه طب ، ولا يطلب بيان السبب في التضعيف إلا إذا عارضه تعديل
58- قال ابن خزيمة : ولست أعرف علي ابن الصلت هذا ، ولا أدري من أي بلاد الله هو ؟ ولا أدري ألقي أبا أيوب أم لا ؟.
59- لم يخرج البخاري ومسلم قوله ( وما فاتكم فاقضوا ) في صحيحيهما ، وإنما لفظهما ( وما فاتكم فأتموا )
60- قال البخاري : قال ابن عباس : المسلم لاينجس حيا ولا ميتا .
61- حديث ( يدخل فقراء أمتي الجنة قبل أغنيائهم بنصف يوم وهو خمسمائة عام ) حديث صحيح رواه الترمذي عن أبي هريرة
62- كان الحسن وقتادة لايريان عن الجارية عقيقة ، وكذلك انفردا بأن الصبي يمس رأسه بقطنة قد غمست في دم العقيقة
63- قال جابر بن زيد : أنزل من أول النحل أربعون آية بمكة وبقيتها بالمدينة
قال ابن عبدالهادي :الصواب المقطوع به أن أكثرها نزل بمكة ، وما قيل أنه نزل بالمدينة فقد كانت الآية تتنزل بمكة وبالمدينة إذا سبب يناسب نزولها تتنزل بها كما في قوله تعالى (ويسألونك عن الروح) وفي قوله ( وأقم الصلاة طرفي النهار ) وغيرهما ، فتكون هذه الآية نزلت بالمدينة بعد أن نزلت بمكة.
64- قال بكر بن مقبل : سمعت أبازرعة الرازي يقول : ثلاثة ليست لهم محاباة عندنا ، فذكر منهم سفيان بن وكيع
65- وهكذا عادة مسلم غالبا إذا روى لرجل قد تكلم فيه ونسب إلى ضعف وسوء حفظ وقلة ضبط إنما يروي له في الشواهد والمتابعات ، ولايخرج له شيئا انفرد به ولم يتابع عليه
66- قال سفيان بن عيينة : قدم علينا عبيدالله بن عمر الكوفة ، فاجتمعوا عليه فقال : شتتم العلم وأذهبتم نوره ، لو أدركنا عمر وإياكم أوجعنا ضربا
67- عطية العوفي لايحتج به
68- ذكر أبو الخطاب رواية عن الإمام أحمد في صحة إمامة الصبي في الفرض ، وقال ابن عقيل: يخرج في صحة إمامة ابن عشر سنين ستين وجه بناء على القول بوجوب الصلاة عليه
69- قال الإمام أحمد : ما نعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم ترك الصلاة على أحد إلا على الغال وقاتل نفسه .
70- حماد بن سلمة ساء حفظه في آخر عمره ، فالحفاظ لايحتجون بما يخالف فيه ، ويتجنبون ما ينفرد به عن قيس بن سعد خاصة وأمثاله .
71- الحديث الذي فيه ( ما من مسلم يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام ) قد احتج به أحمد وغيره من العلماء ، وقيل على شرط مسلم
72- كان يحيى القطان لايرى إرسال الزهري وقتادة شيئا ، ويقول هو بمنزلة الريح ، ويقول هؤلاء قوم حفاظ كانوا إذا سمعوا الشيء عقلوه
73- قوله في الحديث ( وقد أرمت ) هو بفتح الراء ، وبعضهم يقول بكسرها وليس له وجه
74-قال عباس الدوري : سمعت يحيى بن معين يقول : أبو البختري وهو وهب بن وهب القاضي كذاب خبيث يضع الأحاديث
قلت ليحيى : رحمه الله فقال : لا رحم الله أبا البختري
75- وليعلم أن رد الروح إلى البدن وعودها إلى الجسد بعد الموت لايقتضي استمرارها فيه ، ولايستلزم حياة أخرى قبل يوم النشور نظير الحياة المعهودة ، بل إعادة الروح إلى الجسد في البرزخ إعادة برزخية لاتزيل عن الميت اسم الموت
76- الأئمة الأربعة وسائر العلماء لايوجبون الوفاء على من نذر أن يسافر إلى أثر نبي من الأنبياء قبورهم أو غير قبورهم ، وما علمت أحدا أوجبه إلا ابن حزم
77- وقد عرف المبتدئون في هذا العلم القاصرون فيه أن : مارواه سفيان الثوري عن منصور بن المعتمر عن إبراهيم النخعي من أثبت الروايات وأصح الأسانيد، بل أصح أسانيد أهل الكوفة على الإطلاق
78- قال الترمذي عن البخاري : لايعرف لعبدالله بن زيد إلا حديث الأذان
79- المشهور في مذهب أحمد : أن المنفرد إذا سها يبني على اليقين ، والإمام يبني على غالب ظنه للجمع بين الأحاديث
80- قال المروذي : قال أبوعبدالله : عن خمسة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أنهم يزكون مال اليتيم
81- عن أنس بن مالك : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لايقنت إلا إذا دعا لقوم أو دعا على قوم . رواه الخطيب في القنوت بإسناد صحيح ، وروى ابن حبان نحوه من حديث أبي هريرة.
82- مرسل سعيد ابن المسيب حجة
83- أكثر الأحاديث تدل على أن صوم عاشوراء كان واجبا ثم نسخ
84- قال الحافظ أبونعيم في كتاب المستخرج على مسلم في قوله النبي (فاقدروا له ) أي : اقصدوا بالنظر والطلب الموضع الذي تقدرون أنكم ترون فيه . وهذا تفسير غريب عجيب
85- يحيى بن سعيد القطان شرطه شديد في الرجال ولذلك قال : لو لم أرو إلا عن من أرضى ما رويت إلا عن خمسة
86- الأظهر في الجملة أن الكحل لايفطر الصائم ، لعدم الدليل الدال على ذلك من نص أو قياس صحيحين
87- جهالة الصحابي لاتضر
88- الصيام شرط في الاعتكاف ، فإن الاعتكاف لم يشرع إلا مع الصيام ، فإن غالب اعتكاف النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إنما كان في رمضان
89- قال الشافعي : العمرة سنة ، لانعلم أحدا رخص في تركها ، وليس فيها شيء ثابت بأنها تطوع
90- روى البيهقي من رواية أيوب عن نافع عن ابن عمر أنه كان يكره شم الريحان للمحرم .
91- حديث ( إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة ....الحديث ) رواته كلهم مشهورون بالصدق والأمانة والثقة والعدالة ، ولذلك صححه جماعة من الحفاظ 92- شعبة لم يكن من الحذاق في الفقه ، وإنما كان إماما في الحفظ
93- الجويباري دجال
94- المنصوص عن أحمد صحة إسلام ابن سبع سنين
95- قال البيهقي : ابن المسيب كان يقال له راوية عمر ، وكان ابن عمر يرسل إليه يسأله عن بعض شأن عمر وأمره
96- روى البيهقي عن الحكم قال : اجتمع أصحاب رسول الله على أن المملوك لايجمع من النساء فوق اثنتين
97- رواية بقية عن بحير بن سعد حسنة أو صحيحة سواء صرح بالتحديث أو لم يصرح
98- قال شيخنا - يقصد ابن تيمية - الكراهية في كلام السلف كثيرا وغالبا يراد بها التحريم .
99- قال العجلي : مرسل الشعبي صحيح لايكاد يرسل إلا صحيحا
100- عمرو بن دينار قال عنه ابن عيينة : ثقة ثقة ثقة .
ولعل هذا آخر الفوائد العلمية وتركت ماهو كثير في العلل وغيرها .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

اعداد الصفحة للطباعة      
ارسل هذه الصفحة الى صديقك

تغريدات

  • تغريدات
  • إشراقات قرآنية
  • غرد بصورة
  • غرد بفوائد كتاب
  • فنيات
  • نصائح للمغردين
  • الصفحة الرئيسية